الا ! حزار! حزار!
واجتنبوا من ان تعونوا اليهود والنصارى والمشركين والمجوسين وغير ذلك.
اى لاتعونوا الأوروبا (اليوروف) والامريكا والصين واليابان (الجفان) والروسيا والاستراليا وكذلك بلاد اليهود والنصارى والمشركين فلا تنصرو هم ابدا.
لان اليوروف والامريكا والصين واليابان والروسيا والاستراليا ليظلمون على المسليمن ظلما كثيرا كثيرا. ويقتلون المسلمين بغير الحق وبغير الحساب ويكفرون بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم ثم يشركون بالله تعالى ويصورون الرسول صلى الله عليه وسلم خياليا. فبكفر هم وشركهم وباِرهابهم وبظلمهم وبقتلهم بغير الحق وبأذائهم على المسلمين نزلت عليهم الذلة والمسكنة وباء بغضب من الله تعالى.
اى نزلت على اليوروف وعلى الامريكا وعلى الروسيا وعلى الصين وعلى اليابان وعلى الاستراليا وهى الطوفان والسيل والفيضان والاعصار والهريكان والنار الحريق والزلازل والسراء والضراء والبلية والقحط والمصائب والعذاب الأليم والشدائد والغضائب من الله تعالى.
فبهذه المصائب والغضائب والذلة والمسكنة والسيل والاعصار والطوفان والذلازل والنار الحريق نزلت عليهم القحط الاقتصادية فى بنك بلادهم. ان بنكهم خالية بالاقتصادية اى ليس فى بنك اليهود والنصارى والمشركين مليون وبليون الدينار والدرهم والتاكا واليورو والدولار(Dollar) .
فهذا الان لايأكلون الناس الطعام فى بلادهم ولايجيدونها ولا يشربون شربا ولاينومون بالليل لان الطوفان والنار الحريق يدمروا ديارهم وبيوتهم وقصورهم وبنيانهم ثم يكسرها تكسيرا.
فيزيد فيها القحط والقحط الاقتصادية والذلة والمسكنة والمرضة والجائع يوما بعد يوم . وليس فى بنك بلادهم مليون وبليون والدولار (Dollar) والدرهم ايضا.
فلهذه الحالت ولمقتضى الحال فانهم يتخذون حقائب التسؤل بايديهم ثم يتسؤلون ويستنصرون الطعام والشرب واللباس والدرهم على باب امراء المسلمين من بلاد الشرق الأوسط. ومع الختام بأخذ حقيبة التسؤل يتسؤل ويستنصر رئيس الوزاراء لبريطانى (بريتن) اسمه غاردن براعون وهو اميرالسائل العالم والفقير العالم. انه يدور ويطوف على باب امراء المسلمين من بلاد الشرق الأوسط لتسؤل ولصدقات لبلاد له اى لأى،ام،اف بحقائب التسؤل. لان هذه الحالت لازم لامراء المسلمين ان يرجعواهم ويتركواهم وان يرسلواهم الى بلادهم بيد خالى وبحقيبة خالية.
فكان اللبيا مغضوبا وملعونا باعطاء التسول١٥٠كرور دولار (Dollar) الى جوكتورجوا (ولايات متحدة) . وان اللبيا كان مجرما بغير مغفور فانه اشد مسؤلا عند الله تعالى يوم القيامة بهذا عمل السوء. لان الله تعالى قال بهذا الامر تعاونوا على البر التقوى ولا تعاونوا على الاثم العدوان. اى فلا تنصروا اللاثمين والمضلين والمجرمين والمشركين والكافرين واليهود والنصارى وغير ذلك.
ولو ينصر المسلم على اليهود والنصارى والكافرين والمشركين والمجرمين ثم يعون عليهم فلعل عليه العذاب والغضائب والمصائب اى نزلت عليه العذاب الحريق والذلة والمسكنة والطوفان والقحط الاقتصادية والسيل والبلية والزلازل والنار الحريق كما نزلت على الامريكا وعلى الراسيا والصين واليابان واليوروف والاستراليا.
ولازم على الامريكا وعلى الراسيا والصين واليابان واليوروف والاستراليا. ان يتركوا الظلم والقتل والارهاب على المسلمين ثم ان ينزعوا جنودهم وجيوشهم من بلاد المسلمين. ثم لازم عليهم ايضا ان يتوبوا الى الله تعالى توبة نصوحة من هذه العوامل السوء. فان لم يتركواها فنزلت على الامريكا والراسيا واليوروف والصين واليابان والهند والاستراليا عذابا شديدا فلن يصبروا منها ابدا.
You received this message because you are subscribed to the Google Groups "women career" group.
To unsubscribe from this group and stop receiving emails from it, send an email to womencareer+unsubscribe@googlegroups.com.
To post to this group, send email to womencareer@googlegroups.com.
Visit this group at http://groups.google.com/group/womencareer.
For more options, visit https://groups.google.com/d/optout.